وأشار إلى أن نجله لم يتعرض لأي وعكة صحية، بل أجرى عملية “قص المعدة” بهدف التخلص من الوزن الزائد واختار عدم الإفصاح عن ذلك للجمهور.
وأضاف أن بوراك لم ينفِ شائعات الإصابة بالسرطان، بل سمح لهذه الشائعات بالانتشار بهدف البحث عن الشهرة.
وبيّن أن ابنه ليس لديه خبرة في مجال التجارة، مؤكداً أنه كان على علم بالشراكة التي وقعها مع أشخاص أجانب.
وأوضح أنه في البداية قدم لابنه 50% من حقوق ملكية الشركة، ولكنه غيّر رأيه بعد زيارته لوالدته.
خلال هذه الزيارة، استغلت والدة بوراك الأمور وأثرت على عقله، وضغطت للحصول على حصة أكبر من الأملاك، خشية من أن يتم تخصيصها لأخيه من أم ثانية في حالة حدوث خلافات بينهما.