تم توقيع بروتوكول سري بين رئيس حزب الشعب الجمهوري، كمال كلجدار أوغلو، ورئيس حزب “الظفر”، أوميت أوزداغ، قبل الانتخابات الرئاسية الأخيرة.
وتداولت وسائل الاعلام المضمون الفعلي للبروتوكول، حيث تباينت التصريحات بين الزعيمين بشأن نقاط مختلفة.
في هذا السياق، أكد كمال كلجدار أوغلو رئيس حزب الشعب الجمهوري: “الشيء الوحيد الذي لم يتم تضمينه في أي بروتوكول هو منصب رئاسة جهاز الاستخبارات” مما يشير الى عدم اتفاقه على منح حزب “الظفر” منصب رئيس جهاز الاستخبارات.
من جانبه، صرح أوميت أوزداغ رئيس حزب “الظفر”: “اتفقنا مع السيد كمال على ثلاث وزارات، بما في ذلك وزارة الداخلية، وبالإضافة إلى رئاسة جهاز الاستخبارات”، مما يشير إلى اتفاقهما على الحصول منصب رئيس جهاز الاستخبارات.
أثار التناقض العديد من الأسئلة حول طبيعة البروتوكول السري والتفاهمات الحقيقية بين الحزبين.
وجاء ذلك في إطار المنافسة الشديدة في الانتخابات الرئاسية، حيث حصل كمال كلجدار أوغلو على دعم حزب “الظفر”، ومع ذلك فشل في تحقيق الفوز على الرئيس رجب طيب أردوغان.
تمكنت المقاتلة التركية المسيرة "بيرقدار قزل إلما"، من اجتياز اختبار تعريف الأنظمة الديناميكية الهوائية بنجاح،…
في ظل ارتفاع أسعار اللحوم، وجد المواطنون في اللحوم المدعومة التي تطرحها مؤسسة اللحوم والألبان…
سلطت صحيفة "ديلي تليغراف" البريطانية الضوء على التقارب المتزايد بين تركيا وأوروبا، مشيرة إلى أن…
رغم خفض البنك المركزي لأسعار الفائدة، لا تزال البنوك مترددة في تقديم تخفيضات إضافية على…
وقع هجوم مسلح في وضح النهار أمام أحد المجمعات السكنية في منطقة شيشلي بإسطنبول، مما…
تراجع إنتاج السيارات في تركيا بنسبة 13.3٪ خلال فبراير 2025، بينما انخفض إنتاج السيارات بنسبة…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.