شهدت إحدى أحياء ولاية إزمير التركية حالة من الاضطراب والتوتر، إثر حادثة ضرب مواطن سوري لمواطن تركي. وحتى الساعة، لم تتضح بعد الأسباب التي أدت إلى هذا الاعتداء.
وقد أسفرت الحادثة عن تظاهرات وأعمال شغب في المنطقة، مما دفع الفرق الأمنية للتدخل بشكل سريع لفض الاحتجاجات واستعادة الأمن والنظام.