في حادثة لا تعد الأولى من نوعها في مدينة إسطنبول، تعرضت عائلة سورية للخداع والاحتيال من قبل مجموعة زعمت أنها تعمل ضمن الشرطة التركية. تأتي هذه الحادثة في سلسلة من الوقائع المشابهة التي شهدتها مدن تركية متعددة، حيث يستهدف المحتالون المواطنين الأجانب، مستغلين غياب معلوماتهم حول القوانين المحلية.
وتنص المادة 40 من قانون الجنايات التركي على أنه لا يمكن لأي شخص طلب الأوراق الثبوتية من المواطنين إلا إذا قدم نفسه كشرطي معتمد أو موظف داخل قوات الأمن. ويُشدد على أهمية التأكد من هوية أي شخص يطلب المستندات قبل تسليمها.
رفعت وكالة التصنيف الائتماني الدولية ستاندرد آند بورز، تصنيف تركيا الائتماني من "B+" إلى "BB-"،…
بلغت قيمة التجارة الخارجية لتركيا بالعملية المحلية 24.8 مليار دولار خلال الأشهر التسعة الأولى من…
ارتفع تدفق الاستثمارات الأجنبية المباشرة إلى تركيا بنسبة 31.5 بالمئة في الربع الثاني من العام…
قال وزير الدفاع التركي يشار غولر، إن قوات بلاده البحرية تتبوأ مكانة متميزة ومرموقة في…
وقعت شركتا "أسيلسان" للصناعات الدفاعية، و"هافلسان" التركيتان صفقة مشتركة لبيع معدات عسكرية لإحدى الدول بقيمة…
شاركت سفينة "تي جي غي أناضولو" التركية، في تدريبات "مجموعة المهام البحرية الدائمة 2"، التابعة…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.