في حادثة لا تعد الأولى من نوعها في مدينة إسطنبول، تعرضت عائلة سورية للخداع والاحتيال من قبل مجموعة زعمت أنها تعمل ضمن الشرطة التركية. تأتي هذه الحادثة في سلسلة من الوقائع المشابهة التي شهدتها مدن تركية متعددة، حيث يستهدف المحتالون المواطنين الأجانب، مستغلين غياب معلوماتهم حول القوانين المحلية.
وتنص المادة 40 من قانون الجنايات التركي على أنه لا يمكن لأي شخص طلب الأوراق الثبوتية من المواطنين إلا إذا قدم نفسه كشرطي معتمد أو موظف داخل قوات الأمن. ويُشدد على أهمية التأكد من هوية أي شخص يطلب المستندات قبل تسليمها.
تركيا الآن ألقت الشرطة التركية القبض على مواطن سوري مشتبه به بتهمة قتل السيدة ليلى…
شهدت إحدى مباريات دوري الهواة في مدينة قيصري حادثة صادمة أثارت جدلاً كبيرًا على وسائل…
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان أن تركيا تواصل جهودها لتحقيق الاستقلال الكامل في قطاع…
أحدثت طائرة بيرقدار تي بي 3 التركية آفاقًا جديدة في هذا المجال من خلال الهبوط…
التقى زعيم حزب الشعب الجمهوري أوزغور أوزيل مع رئيس الاستخبارات التركية إبراهيم قالين حيث طلب…
كشفت وسائل إعلام محلية، الجمعة، أن رئيس بلدية إسطنبول الكبرى أكرم إمام أوغلو عين أخت…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.