في ظل التوترات الحالية، تأثرت العلاقات الاقتصادية بين تركيا والمستثمرين والشركاء التجاريين العرب بسبب موجة العنصرية المتصاعدة ضد العرب. حسب ما ذكرته صحيفة “تركيا”, فإن البلاد قد خسرت حوالي مليار دولار خلال الشهرين الأخيرين نتيجة لهذا التوتر.
تشير التقارير إلى أن التحريض العنصري، الذي غذاه بعض الأفراد والأحزاب ضد العرب، كان له تأثير كبير على الاقتصاد التركي.
كان من بين القطاعات التي تأثرت بشكل كبير النسيج، والصحة، والسياحة، والإنشاءات، والتصدير، وصناعة الأحذية. بالإضافة إلى ذلك، أشارت عدة شركات تصدر منتجاتها إلى الدول العربية والخليجية إلى تراجع في حجم صادراتها.
أكثر ما يثير القلق هو أن بعض المستثمرين العرب البارزين يفكرون الآن في سحب استثماراتهم من تركيا، وهو ما يمكن أن يعمق الأزمة الاقتصادية التي تواجهها البلاد. تجدر الإشارة إلى أن هذه المشكلات تأتي في وقت تواجه فيه تركيا تحديات اقتصادية عدة، وتحتاج فيه إلى استقرار العلاقات مع شركائها التجاريين.
تعرض مزارعو الفراولة في منطقة أكسو بأنطاليا لصدمة كبيرة بعد أن انخفض سعر الفراولة من…
أعلنت البنك المركزي التركي عن بيانات جديدة بشأن الإنفاق باستخدام البطاقات البنكية والائتمانية في عام…
اندلع حريق مروع في فندق "جراند كارتال" بمنطقة كارتال كايا في مدينة بولو، مما…
تم الإعلان عن آخر البيانات المتعلقة بمبيعات العقارات في تركيا. وفقاً لهذه البيانات، كان الحي…
ارتفعت حصيلة ضحايا الحريق الذي شب في فندق بمركز كارتال كايا للتزلج في بولو إلى…
شهدت المطارات في عام 2024 انتعاشًا ملحوظًا بعد الجائحة، حيث سجلت أرقامًا تجاوزت مستويات عام…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.