أثارت تصريحات رئيسة الحزب الجيد، “ميرال أكشنار”، جدلاً واسعًا بين مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا. حيث ذكرت أكشنار في إحدى تصريحاتها أنها تعرضت لمضايقات من قبل بعض الأطراف بسبب رفضها ترشيح الرئيس التركي السابق، “عبد الله غول”، في الانتخابات الرئاسية السابقة، وأضافت أن هذا الخلاف حال دون إقناعها للكثير من المعارضين.
ردًا على هذه التصريحات، تفاعل النشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي بشكل كبير مع هاشتاق “Meral Akşener”، حيث انقسموا بين مؤيد ومعارض. كان هناك جانب يعتبر أن قرارتها أثرت سلبًا على فرص المعارضة، ويرون أن هذه التصريحات مجرد محاولة للتبرير. فيما أكد البعض الآخر أن مشكلة المعارضة في تركيا تكمن في اختلافاتها الداخلية .
وكانت ملاحظة أخرى ظاهرة هي الانتقاد المستمر للمعارضة في تركيا بشأن اتهامها بالفشل في تقديم بديل جذاب للناخبين، وهو ما يسهل من مهمة فوز “أردوغان” في الانتخابات.
وتمثل هذه الحادثة مؤشرًا على مدى تأثير مواقع التواصل الاجتماعي في تكوين الرأي العام التركي وعمق الانقسامات داخل المعارضة التركية.
حققت ولاية أنطاليا، عاصمة السياحة التركية المطلة على البحر المتوسط، نجاحًا ملحوظًا في استقطاب السياح،…
أعلنت وزارة الداخلية التركية عن إقالة رئيس بلدية أسنيورت بإسطنبول، أحمد أوزار، المنتمي لحزب…
أعلن الجيش الأميركي عن وفاة جندي كان في حالة حرجة بعد إصابته خلال مهمة غير…
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، يوم الثلاثاء، على ضرورة مواصلة الجهود في العالم التركي…
انطلقت في إسطنبول أمس فعاليات "ملتقى الأعمال السعودي- التركي"، الذي ينظمه اتحاد الغرف السعودية بالتعاون…
في عملية لمكافحة الدعارة نظمتها الشرطة في كوتاهيا، استهدفت 12 موقعًا، من بينها 3 صالات…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.