أثار تصريح رئيس حزب الظفر المعارض “أوميت أوزداغ”، الذي يعرف بمواقفه المعادية لللاجئين، جدلاً واسعاً على مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا. حيث زعم أوزداغ أن عدد اللاجئين في تركيا قد يصل إلى أكثر من عشرين مليون لاجئ خلال العشرين عامًا القادمة، ما قد يغير التركيبة السكانية للبلاد بشكل جذري.
هذه التصريحات أدت إلى انتشار واسع لهاشتاق “#TürkiyeGöçmenistanOlmayacak”، والذي يُترجم إلى “تركيا لن تصبح بلد للاجئين”. استجابةً لهذا التصريح، نظم الناشطون حملات واسعة النطاق عبر وسائل التواصل الاجتماعي للضغط على الحكومة الحالية، طالبين ببدء عمليات ترحيل اللاجئين.