انتشر مؤخراً خبر يفيد بأنه تم إلزام بنك زراعات بأن يشترط على الشركات توظيف لاجئ سوري أو لاجئ تحت الحماية الدولية بجانب مواطن تركي، وذلك مقابل الحصول على قرض بقيمة مليون ونصف ليرة تركية من خزينة الدولة.
لكن المركز المختص بمكافحة المعلومات المضللة والذي يتبع لدائرة الاتصال برئاسة الجمهورية التركية، قام بتكذيب هذه الأنباء وأكد بأنه لا يوجد أي الزام بهذا الشكل. وأوضح المركز أن الدعم المذكور يأتي ضمن مشروع يقدمه الجانب الألماني من خلال وزارة التعاون والتنمية الألمانية، والهدف منه دعم المهاجرين في تركيا.
وتتمثل أهمية هذا التوضيح في تجنب نشر الأخبار المضللة التي قد تؤثر سلبًا على الأجواء المحلية وتسبب لبعض الشركات مشاكل لا داعي لها.
واصلت أسعار الذهب ارتفاعها إلى مستويات قياسية، مدفوعة بالمخاوف من تداعيات السياسة الجمركية التي ينتهجها…
بعد مرور خمس سنوات على جائحة كوفيد-19، لا يزال العمل عن بُعد يمثل اتجاهًا مهمًا.…
في ظل استمرار ارتفاع أسعار الذهب والإقبال المتزايد على الاستثمار فيه، أعلنت وزارة الخزانة والمالية…
تم التوصل إلى اتفاق لبيع سلسلة MACFit، أكبر سلاسل الصالات الرياضية في تركيا، إلى شركة…
واصلت مبيعات العقارات في تركيا ارتفاعها خلال شهر فبراير، مسجلة زيادة بنسبة 20.1% مقارنة بالشهر…
أعلنت شركة بيجاسوس للطيران عن إطلاق حملة ترويجية جديدة، تتيح للمسافرين فرصة حجز تذاكر رحلات…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.