وقعت إسطنبول تحت وطأة أمطار غزيرة استمرت لمدة 30 دقيقة فقط، لكنها كانت كافية لإغراق شوارع المدينة وإحداث فوضى لم يشهدها من قبل. أمام هذا الكارثة المفاجئة، تظهر مشكلات البنية التحتية وسوء إدارة بلدية اسطنبول بوضوح، حيث فشلت البلدية في اتخاذ الإجراءات المناسبة لمثل هذه الفيضانات.
الأمطار، التي كانت عنيفة ومفاجئة، أغرقت العديد من المناطق في المدينة، وأدت إلى تعطيل حركة المرور وإغلاق الطرق وغمر المحلات التجارية والمنازل.
تم وضع اللوم على بلدية اسطنبول وخصوصًا على رئيسها، إمام أوغلو. انتقد الكثيرون البلدية بسبب عدم استعدادها وعدم وجود أنظمة تصريف مياه فعالة تتناسب مع حجم وتكوين المدينة.
أثارت هذه الأحداث استياء كبير بين سكان اسطنبول، الذين توجهوا بانتقادات حادة نحو أوغلو، ملقين عليه اللوم في عدم الاستعداد الكافي للتعامل مع مثل هذه الظروف الطبيعية، بالرغم من تكرار مثل هذه الحوادث في السنوات السابقة.
أثارت صور معلمة ثقافة دينية الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا. وحظيت صور…
كشفت هيئة الأرصاد التركية، في بيان، عن أخبار حزينة لسكان إسطنبول الذين كانوا ينتظرون تساقط…
تحطمت سفينة حاويات تحمل اسم AMNAH لسبب غير معروف في ميناء أمبارلي مرداس بإسطنبول. …
أصدرت هيئة الأرصاد الجوية التركية، الاثنين، التحذير الأصفر لـ6 مدن تركية من سقوط أمطار غزيرة…
وجه وزير الدفاع السوري الجديد مرهف أبو قسرة، الاثنين، الإنذار الأخير لحزب العمال الكردستاني والأكراد.…
اندلع حريق في ساحة انتظار الحافلات العامة بمدينة بوردور عند منتصف الليل، حيث انتشرت النيران…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.