يحاب مركز مكافحة التضليل التابع لمديرية الاتصالات التركية الأكاذيب التي تنشرها وسائل الإعلام والاحتلال الإسرائيلي وإسرائيل.
وقال مركز مكافحة التضليل، في بيان، أن الادعاء بأن “جنوداً إسرائيليين دخلوا غزة وأسروا 40 عنصراً من حركة حماس” غير صحيح”.
وأضاف أن الصورة التي تم إرفاقها مع الادعاء هي تم التقاطها أثناء احتجاز المدنيين في عارورة، وليس في غزة. حيث اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي وقتها بتاريخ 21 تشرين الأول/أكتوبر، عددًا كبيرًا من المدنيين في بلدة عارورة بمدينة رام الله بالضفة الغربية.
وتابع أن الاحتلال الإسرائيلي يروج عبر وسائل التواصل وإعلام معلومات عارية عن الصحة حول غزة بهدف كسب الرأي العام، بالإضافة إلى أنه روج بعض الأكاذيب عن تركيا.