تشهد المنصات الاجتماعية في تركيا، تداول مجموعة من الهاشتاقات التي تعكس المشهد الاجتماعي والقانوني في البلاد. ففي الساحة القانونية، تحتدم الجدالات عقب تصريحات رئيس حزب الشعب الجمهوري “أوزغور أوزل” التي شنّ فيها هجوماً لاذعاً على المحكمة العليا، متهماً إياها بانتهاك الدستور التركي والتمهيد لانقلاب قضائي، وذلك بعد رفضها قرار المحكمة الدستورية الذي يصب في صالح النائب “جان أتلاي” من حزب العمال التركي، المعتقل على خلفية أحداث “غيزي بارك”.
على صعيد آخر، أثار مقطع فيديو لمعلم يضرب طالباً بكتاب على رأسه استياء عارماً ومطالبات بإنفاذ القوانين الرادعة ضد العنف المدرسي. الناشطون يُجمعون على أن الضرب ليس وسيلة مقبولة للتأديب، مشددين على ضرورة الالتزام بنظام العقوبات المدرسية المعمول به.
وفي سياق متصل بالحوار العام حول النزاهة والشفافية المالية، دخلت المحامية والناشطة الحقوقية “فائزة ألطون” الساحة بتعليقاتها حول المظاهر الباذخة لبعض المشاهير الاتراك، مشيرةً إلى إمكانية ارتكابهم للتهرب الضريبي والفساد المالي على غرار الزوجين “بولات” اللذين تورطا في قضايا مماثلة مؤخراً، مما أدى إلى اعتقالهما بعد التحقيقات التي أثارتها.
وقّعت شركة "بايكار" التركية و"بياجيو أيروسبيس"، عملاق صناعة الطيران الإيطالي، اتفاقية مبدئية لنقل مجمعات الأعمال…
العملات المشفرة تشهد انهيارًا حادًا بعد إطلاق DeepSeek الصينية لنموذج ذكاء اصطناعي منافس
أعلنت وزارة الطاقة والموارد الطبيعية عن تنظيم يستهدف المشتركين ذوي الاستهلاك العالي للكهرباء. ابتداءً من…
شهدت مدينة بورصة، وتحديدًا منطقة نيلوفر، زلزالًا بقوة 4 درجات على مقياس ريختر، مما أثار…
شهدت مدينة شانلي أورفا، اليوم، حادثًا مروعًا في منطقة كارا كوبري، حيث أقدمت امرأة تبلغ…
أعلنت جمعية بائعي المواد الغذائية والاحتياجات الأساسية في إسطنبول (İstanbul PERDER) أن الأسواق التابعة لها…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.