– انتشر خبر إنهاء شركة “بوما” الرائدة في مجال الألبسة الرياضية، لعقدها مع المنتخب الإسرائيلي لكرة القدم على نطاق واسع بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي في تركيا. العديد من المستخدمين نسبوا هذا القرار إلى حملات المقاطعة التي تم تنظيمها ضد الشركة، معتبرين أنها ساهمت في هذا التحول.
ومع ذلك، تبين لاحقًا أن القرار كان قد اُتخذ في العام 2022، وأنه لا علاقة له بأية حملات مقاطعة. هذا التوضيح أثار نقاشًا موسعًا حول تأثير الأنشطة الاجتماعية والسياسية على قرارات الشركات الكبرى.
وفي تصريح لممثل “بوما”، أكد الأخير أن قرار إنهاء العقد مع المنتخب الإسرائيلي كان نتيجة لعوامل تجارية واستراتيجية، وأنه لا يرتبط بأي حملات ضغط أو مقاطعة.
أصدر البنك المركزي الألماني تقريره لشهر يناير. وأوضح التقرير أنه من غير المحتمل أن يحدث…
أعلنت شركة EHang الصينية للطائرات الجوية الكهربائية عن مشاركتها في مشروع "توريد الطائرات الجوية الحضرية…
مع استمرار الاتجاه النزولي في معدلات التضخم في تركيا، أقدمت وزارة التجارة على تكثيف عمليات…
فضيحة غذائية جديدة في تركيا: علامات تجارية كبرى في قائمة الغش والتزوير.. أعلنت وزارة الزراعة…
شهد مركز كارتال كايا للتزلج في ولاية بولو كارثة إنسانية تمثلت في حريق ضخم بفندق…
تعرض مزارعو الفراولة في منطقة أكسو بأنطاليا لصدمة كبيرة بعد أن انخفض سعر الفراولة من…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.