انتشرت مؤخرًا على صفحات التواصل الاجتماعي صورة لقبر مغطى بقماش أخضر، ورافقتها ادعاءات بأنها لقبر النبي محمد في المدينة المنورة. وتبين ان هذه الادعاءات غير صحيحة.
الحقيقة هي أن الصورة المنتشرة تُظهر ضريحًا في سلطنة عُمان، والذي يُعتقد أنه يعود للنبي أيوب عليه السلام.
وفقًا للمصادر الإسلامية، دُفن النبي محمد في بيته بالمدينة المنورة، بعد هجرته من مكة. ومع توسعة المسجد النبوي في فترات لاحقة، أصبح البيت والقبر جزءًا من الحرم النبوي الشريف.