في تحول تاريخي بارز، قبل 87 عامًا من اليوم في عام 1937، شهدت تركيا تغييرًا جذريًا في نص دستورها، حيث تم إزالة عبارة “دين الدولة هو الإسلام” لتُستبدل بعبارة “تركيا دولة علمانية”، مما عكس توجه البلاد نحو العلمانية بشكل رسمي.
التغيير ، الذي يعد خطوة في مسيرة تحديث تركيا وتوجهها نحو الفصل بين الدين والدولة، تم تجسيده بشكل رمزي في البرلمان التركي. حيث تم استبدال لوحة كانت تحمل الآية القرآنية “وأمرهم شورى بينهم” بأخرى تنادي بمبدأ “الحكم للشعب”، في إشارة واضحة إلى التحول العميق في مبادئ الحكم والإدارة في البلاد.
وجّه المتحدث باسم حزب العدالة والتنمية، عمر جليك، انتقادات حادة لرئيس حزب الشعب الجمهوري، أوزغور…
خط أنابيب طاقة جديد يهدد بتغيير موازين القوى في الشرق الأوسط ويُثير قلق إسرائيل. فقد…
بدأ العد التنازلي لأكبر ميناء لصيادي الأسماك في تركيا! فقد تم إنجاز 85% من المشروع…
شهد سوق السيارات المستعملة في تركيا زيادة في الطلب خلال شهر مارس، سواء على…
خلال كلمته في الاجتماع الأسبوعي للكتلة النيابية لحزبه، تحدث زعيم حزب الشعب الجمهوري التركي، أوزغور…
يستعد وزير التجارة التركي عمر بولات لإجراء زيارة رسمية إلى العاصمة السورية دمشق يومي 16…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.