في حادثة غريبة شهدتها مدينة أضنة، قام شخص بتعليق إعلان في محطة حافلات بحي كايالاباغ في منطقة سيهان، يبحث فيه عن زوجة. وقد جاء في الإعلان الذي لفت أنظار المارة، أن الشخص يبحث عن “سيدات جادات” يرغبن في الزواج، بشرط أن يكن حاصلات على شهادة الثانوية أو الإعدادية أو قد تركن التعليم الثانوي.
في الإعلان، حدد الشخص معاييره قائلاً: “أرجو من السيدات الجادات، الحاصلات على شهادة الثانوية أو تركن الثانوية أو الحاصلات على الإعدادية، واللواتي يرغبن في الزواج، الاتصال بي. يمكن أن تكون المرأة قد تزوجت سابقًا وانفصلت بشرط عدم وجود أطفال”. كما أشار إلى إمكانية الاتصال به عبر رقم الهاتف الموجود في الإعلان. ورد فعل الناس الذين شاهدوا الإعلان كان مليئًا بالدهشة.
علق المواطن وداد كوسه بعد قراءته للإعلان وقال: “صُدمت عندما رأيت الإعلان. لا يوجد شيء من هذا القبيل، هل يعقل أن شخصًا عاقلًا يكتب مثل هذا الإعلان ويعلقه؟ هل نفدت النساء في تركيا؟ هذا أمر غير معقول. أنا عمري 67 عامًا وإذا أردتُ الآن الزواج أستطيع، فالنساء اللواتي يرغبن في الزواج كثيرات هذه الأيام إذا كان لديك المال”.
أما إمينه كول، فقد وصفت الإعلان بالسخيف وقالت: “أجد هذا العرض سخيفًا جدًا. عندما رأيت هذا العرض، شعرت أن شبابنا قد انتهى. لا يمكن البحث عن امرأة بهذه الطريقة. أعتقد أن هذا الأمر سخيف للغاية”.
فيما أضافت أوزليم يارباي، التي تعتقد أن الإعلان قد وُضع للترفيه وليس بشكل جدي: “أعتقد أنهم يفعلون ذلك للترفيه، لم أجد الإعلان مقنعًا. لا أعتقد أن شخصًا يمكن أن يصل إلى هذا الحد ليعلق إعلانًا هنا. إنه أمر سخيف في رأيي، حتى أن هناك رقمين للتواصل في الأسفل”.
رفعت وكالة التصنيف الائتماني الدولية ستاندرد آند بورز، تصنيف تركيا الائتماني من "B+" إلى "BB-"،…
بلغت قيمة التجارة الخارجية لتركيا بالعملية المحلية 24.8 مليار دولار خلال الأشهر التسعة الأولى من…
ارتفع تدفق الاستثمارات الأجنبية المباشرة إلى تركيا بنسبة 31.5 بالمئة في الربع الثاني من العام…
قال وزير الدفاع التركي يشار غولر، إن قوات بلاده البحرية تتبوأ مكانة متميزة ومرموقة في…
وقعت شركتا "أسيلسان" للصناعات الدفاعية، و"هافلسان" التركيتان صفقة مشتركة لبيع معدات عسكرية لإحدى الدول بقيمة…
شاركت سفينة "تي جي غي أناضولو" التركية، في تدريبات "مجموعة المهام البحرية الدائمة 2"، التابعة…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.