شهدت مدينة إسطنبول في عام 1997 واحدة من أكثر لحظات الإضرابات طرافة وتأثيرًا، حيث قرر زوجان شابان، مراد أريكَن وإمينة أرسلان، إقامة زفافهما داخل خيمة الإضراب بعدما حال الإضراب المستمر دون إتمام زواجهما لفترة طويلة.
العروس، التي تعمل في مصنع “دِل-تِك” للجلود بمنطقة توزلا الصناعية المنظمة، والعريس، العامل في مصنع “أوغور” للجلود، وجدا الحل الأمثل لتحدي الظروف بإتمام زفافهما وسط زملائهما العمال.
في مشهد فريد، شارك العمال في الزفاف من خلال تقديم الهدايا للعروسين، ورقصوا الدبكة على أنغام الطبول والمزامير، محولين خيمة الإضراب إلى ساحة احتفال. الحدث لم يكن فقط لحظة فرح شخصية للعروسين، بل ألقى الضوء أيضًا على أجواء الإضرابات التي كانت جزءًا من المشهد الاجتماعي والاقتصادي في تلك الفترة.
أعلنت المديرية العامة للأرصاد الجوية عن توقعاتها لحالة الطقس في تركيا، حيث من المتوقع أن…
انتشرت مؤخراً ادعاءات حول تطبيق البنوك في تركيا لتنظيم جديد بشأن عمليات سحب الأموال التي…
أعلن سفير الصين لدى أنقرة، جيانغ شيوبين،٬ أن المفاوضات بشأن بناء محطة الطاقة النووية الثالثة…
في إطار التحقيقات الجارية في قضايا الفساد الموجهة ضد بلدية إسطنبول الكبرى (İBB)، أدلى…
ضبطت السلطات البلغارية سبيكتين من الذهب الخالص تزن كل منهما كيلوغراماً، خلال محاولة تهريبهما عبر…
في ظل التطورات الاقتصادية والسياسية العالمية، سجلت أسعار الذهب أرقامًا قياسية متتالية. ومع تزايد الإقبال…
هذا الموقع يستعمل ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) لتحسين تجربة استخدامك.