أصدرت المملكة العربية السعودية، بيانا “حاسما” بشأن الأحداث الواقعة في عدن، وبعد أيام من مطالبة الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، بتدخل المملكة عقب ما وصفه بـ”القصف الإماراتي”.
ونشرت وكالة الأنباء السعودية الرسمية بيانا، قالت فيه إن المملكة تؤكد استمرارها في دعم الشرعية اليمنية بقيادة الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي وحكومته.
كما أشارت إلى أنها تدعم جهود الرئيس اليمني الرامية إلى المحافظة على مقومات الدولة اليمنية ومصالح شعبها وأمنه واستقراره ووحدة وسلامة أراضيه، والتصدي لانقلاب الميليشيا الحوثية الإرهابية ومكافحة التنظيمات الإرهابية الأخرى.
وقالت السعودية إنها تتابع التطورات الأخيرة في عدن، مشيرة إلى أنها “تأسف لنشوب الفتنة بين الأشقاء في اليمن، وتشدد على أن أي محاولة لزعزعة استقرار اليمن، يعد بمثابة تهديد لأمن واستقرار المملكة والمنطقة”.
وتابعت قائلة “تتابع المملكة مستجدات التطورات الأخيرة للأحداث في عدن والمحافظات الجنوبية”.
وقالت السعودية إنها ترفض رفضا تاما، للتصعيد الأخير والمسار، الذي اتجهت إليه الأحداث، والآثار التي ترتبت عليها، وعدم الاستجابة لندائها السابق بوقف التصعيد والتوجه نحو الحوار.
وأشارت السعودية إلى أن ما تضمنته بياناتها السابقة، التي صدرت منذ بداية الأزمة، تؤكد على ضرورة استعادة معسكرات ومقرات مؤسسات الدولة العسكرية والمدنية للحكومة الشرعية.
وتابعت قائلة “كما أن هناك ضرورة أن تنخرط الأطراف التي نشب بينها النزاع والحكومة الشرعية في حوار جدة بالمملكة بشكل (فوري) ودون تأخير”.
كما عبرت السعودية عن أسفها لنشوب هذه الفتنة بين الأشقاء في اليمن، مضيفة “نؤكد على ضرورة الالتزام التام والفوري وغير المشروط بفض الاشتباك ووقف إطلاق النار، وأي انتهاكات أو ممارسات تمس بحياة الشعب اليمني الشقيق”.
وأضافت قائلة “لن تقبل المملكة بأي تصعيد عسكري أو فتح معارك جانبية لا يستفيد منها سوى الميليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة إيرانيا، والتنظيمات الأخرى المتمثلة في تنظيمي (داعش والقاعدة)”.
ومضت قائلة “تشدد المملكة على أن أي محاولة لزعزعة استقرار اليمن، يعد بمثابة تهديد لأمن واستقرار المملكة والمنطقة، ولن تتوانى عن التعامل معه بكل حزم”.
واستمرت قائلة
“تؤكد المملكة على موقفها الثابت من عدم وجود أي بديل عن الحكومة الشرعية، وعدم قبولها بأي محاولات لإيجاد واقع جديد في اليمن باستخدام القوة أو التهديد بها”.
وأتمت السعودية بيانها قائلة “المملكة تعلن استعدادها لمد يد العون، والمساعدة لمن تضرر من هذه الفتنة والإسهام في معالجة المصابين للتخفيف من آلامهم ومعاناتهم، وانطلاقا من دورها التاريخي تجاه الشعب اليمني الشقيق”.
هجوم هادي
وكان الرئيس اليمني، عبد ربه منصور هادي، قد دعا قبل أيام المملكة العربية السعودية إلى التدخل لوقف ما وصفه بـ”الهجوم السافر” من قبل الطيران الإماراتي في عدن.
وقالت الرئاسة اليمنية في بيان نشرته وكالة “سبأ” اليمنية إن اليمن تجدد طلبها من المملكة العربية السعودية بضرورة التدخل لإيقاف “التدخل الإمارات السافر، من خلال دعم ميليشيات الانتقالي، واستخدام القصف الجوي ضد القوات المسلحة اليمنية”.
وقال هادي في البيان: “في هذه المحطة المهمة أتوجه نيابة عن كل أبناء شعبنا اليمني المناضل، بالامتنان والتقدير لشركاء النصر والمصير للمملكة العربية السعودية قائد التحالف العربي، ونخص بالشكر للملك سلمان بن عبدالعزيز وولي عهده الأمير محمد بن سلمان، اللذين كان لهما موقف لن ينسى في التأكيد على وحدة اليمن، والحفاظ على أمنه واستقراره والدفاع عنه ضد الأطماع والتمدد الإيراني”.
وتابع “ونجدد طلبنا لهم بضرورة التدخل لإيقاف هذا التدخل السافر من خلال دعم تلك المليشيات واستخدام القصف الجوي ضد قواتنا المسلحة”.
واتهم هادي في بيانه الإمارات بدعم وتمويل وتخطيط الميليشيات المتمردة في مهاجمة كل مؤسسات الدولة ومعسكراتها في العاصمة المؤقتة عدن.
كما اتهم الرئيس اليمني أيضا المجلس الانتقالي الجنوبي، الذي وصفه بأنه “مدعوم من الإمارات”، بارتكاب أبشع الجرائم ضد المواطنين العزل، مستخدما “ترسانة عسكرية إماراتية”، سعيا منه لتحقيق أهداف وغايات مموليه سعيا نحو تقسيم بلادنا.
رد الإمارات
وجاء بيان الرئاسة اليمنية في إثر بيان للخارجية الإماراتية أعلنت فيه أن غاراتها في عدن وأبين كانت “دفاعا عن النفس”.
ونشرت وكالة الأنباء الإماراتية “وام” بيانا للخارجية الإماراتية، والتي قالت فيه إن بيانها يأتي تعقيبا على بيان الخارجية اليمنية، التي وجهت فيه انتقادات إلى الإمارات بشأن الغارات الجوية على عدن.
وقالت الخارجية الإماراتية: “تحتفظ الإمارات بحق الدفاع عن النفس والرد على التهديدات الموجهة لقوات التحالف العربي”.
وتابعت “بدأت التنظيمات الإرهابية بزيادة وتيرة هجماتها ضد قوات التحالف و المدنيين، الأمر الذي أدى إلى تهديد مباشر لأمن هذه القوات مما استدعى استهداف المليشيات الإرهابية بضربات جوية محددة، ووفقا لقواعد الاشتباك المبنية على اتفاقية جنيف والقانون الدولي الإنساني”.
ودعت الخارجية الإماراتية المجتمع المدني إلى التحرك لضمان عدم استغلال التنظيمات الإرهابية للوضع الرهان، من أجل العودة إلى الساحة اليمنية بقوة لتنفيذ هجماتها الإرهابية.
وكانت الحكومة اليمنية اتهمت على لسان نائب وزير الخارجية محمد الحضرمي الطيران الإماراتي بشن غارات على الجيش اليمني أوقعت قتلى وجرحى في صفوفه، مطالبة السعودية باعتبارها قائدة التحالف العربي في اليمن بايقاف ماوصفته بالتصعيد غير المبرر. ونقلت الخارجية اليمنية في حسابها على “تويتر” عن نائب وزيرها محمد الحضرمي، قوله: “تدين الحكومة القصف الجوي الإماراتي على قوات الحكومة في العاصمة المؤقتة عدن وزنجبار، مما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى من المدنيين وفي صفوف قواتنا المسلحة الباسلة”.
وحمَل الحضرمي “دولة الإمارات العربية المتحدة كامل المسؤولية عن هذا الاستهداف السافر الخارج عن القانون والأعراف الدولية”.
ودعا نائب وزير خارجية اليمن “المملكة العربية السعودية وقيادتها كقائدة لتحالف دعم الشرعية إلى الوقوف بجانب الحكومة الشرعية وإيقاف هذا التصعيد العسكرية غير القانوني وغير المبرر”.
كما أكد الحضرمي “احتفاظ الحكومة اليمنية بحقها القانوني المكفول بالقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة باتخاذ كافة الإجراءات اللازمة لإيقاف هذا الاستهداف والتصعيد الخطير”.
اقتباس منقووووول
وكالات الانباء الدوليه والعالميه-
الامم المتحده-
المفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده الغير تابعه لاميركا ومن وضعتها اميركا ميشيل باشيليت رئيسة حكومة تشيلى السابقه– ولابالامير الاردنى الحكومى مندوب الاردن الدائم بالامم المتحده زيدبن رعد الحسين والذى تم اقالته –
مجلس الامن الدولى-
صراع وحوار الحضارات والاديان والثقافات والاستقلاليه بالمجتمع المدنى وحقوق الانسان استقلاليه مؤسسيه امميه دوليه–
الهيئات والمنظمات الدوليه–
مكتب سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان والرئيس المؤسس للمفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده ومؤسس اللجنه الامميه الدوليه العليا المستقله لمكافحة التمييزالعنصرى ومناهضة التعذيب وعدم الافلات من العقاب سيادة -المايسترو الحقوقى الثورى والمناضل والثائر الاممى المستقل الكبيرسيادة امين السر ورئيس المكتب الاعلى بالامم المتحده لمكافحة الارهاب الدولى سيادة السيد-
وليد الطلاسى–
والذى شدد حسب بانه اخر انذار وتحذير اممى للنظام السعودى والملك سلمان وولى عهده وحكومة المملكه حسبما افادت المصدر بالامم المتحده والذى اعتمد البيان الدولى الصادر بلغه شديدة اللهجه حسب المصدر رفيعة المستوى بالامم المتحده ضد النظام السعودى والملك سلمان بن عبد العزيز وولى عهده بالتوقف فورا دون اى قيد ولاشرط عن التدخل بالقضاء واصداره الاوامر الملكيه للقضاء بالترقيات وبغير الترقيات وهذا يتناقض مع ماتم التوقيع عليه حسب المواثيق الدوليه المعترف بها دوليا وموقع عليها النظام السعودى والتى تتحدث ديباجتها عن فصل السلطات واستقلال القضاء- كما اضافت المصدر رفيعة المستوى بالامم المتحده–
بان سيادة الرمز الاممى السامى الكبير كان قدعبر فى وقت سابق عن الادانه للتشريع الذى باشره مجلس الوزراء السعودى عن دمج الاطفال بالتعليم حيث اوضحت المصدر بان مجلس الوزراء السعودى لايعتبر جهه تشريعيه ولاالنيابه العامه ايضا ولاهيئة حقوق الانسان الحكوميه التى يتراسها الاميرالاقطاعى المدعو سلطان بن محمد بن سعود الكبير ال سهود وهو مجرم مطلوب جنائيا ودوليا ويعمل كذلك من خلف الكواليس بوزارة الخارجيه السعوديه ومسؤول اول عن بقالات حقوق الانسان وهو من يحركها حكوميا ويصرف عليها مع النظام السعودى الارهابى وهو مالك مصانع الاسمنت ومزارع المراعى وهو من يشرع بالعقوبات بالبقاله الحكوميه المسماه هيئة حقوق الانسان السعوديه والجمعيه البقاله الاخرى السعوديه وهو نفسه الرئيس المباشر ايضا لبقالة ماتسمى بالجمعيه الوطنيه لحقوق الانسان وهى حكوميه وبها موظف معين يدعى مفلح القحطانى وهو مطلوب جنائيا—
هذا وقد اختتمت المصدر بان امر الدمج بين الاطفال بالمدارس هو قرار تقوم به وزارات التعليم والمعارف وليس مجلس الوزراء السعودى و الذى يريد الظهور بصورة وكانها ثوريه وتشريعيه وانسانيهكاذبه لنظام ارهابى قمعى وهابى وانه ليس الامر تعدى على السلطات ومحاولة حفظ ماء الوجه عن ارهاب النظام القمعى السعودى حيث انهت المصدر بالامم المتحده رفيعة المستوى ماجاء فى بيانها المعتمد دوليا من سيادة المراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان المؤسس للمفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده مؤسس اللجنه الامميه الدوليه العليا لمكافحة التمييزالعنصرى ومناهضة التعذيب وعدم الافلات من العقاب سيادة -المايسترو الحقوقى الثورى والمناضل والثائر الاممى المستقل الكبيرسيادة امين السر السيد—
وليد الطلاسى–
الذى اكد ان الاعتداء على القضاء من الملك سلمان وابنه اصبح امر متكرر يوميا باصدار الاوامر والعبث باسم الترقيات ويبقى مجلس الوزراء السعودى وغيره باى دوله بالعالم تنفيذى وليس تشريعى شاء من شاء وابى من ابى—-
مع التحيه-
انتهى-
الامم المتحده المفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده الغير تابعه لاميركا ومن وضعتها اميركا باسم مفوضه مستقله لها كذبا واجراما الرئيسه المدعوه ميشيل باشيليت رئيسة حكومة تشيلى السابقه–ولااعتراف بمجلس حقوق الانسان الحكومى بجنيف ولابغيرها قطعيا ونهائيا ولابالصعلوك مندوب الاردن الدائم بالامم المتحده المدعو الامير زيد بن رعد الحسين–
صراع وحوار الحضارات والاديان والثقافات وحقوق الانسان الاممى العالمى -استقلاليه مؤسسيه امميه-
مجلس الامن الدولى–
مكتب سيادةالمراقب الاعلى الدائم لكافة الامناء العامين بالامم المتحده المفوض العام والمقرر الاممى السامى لحقوق الانسان بالامم المتحده المؤسس التاريخى الاول للمفوضيه الامميه الساميه العليا المستقله لحقوق الانسان بالامم المتحده مسؤول مكتب مكافحة الارهاب الدولى والتمييز العنصرى ومناهضة ا لتعذيب رمز اللجنة المستقله العليا الامميه المؤسس لملاحقة المطلوبين جنائيا و دوليا وارهابيا لعدم الافلات من العقاب بالامم المتحده سيادة الرمز الحقوقى المؤسسى و الثائر الاممى والمشرع السامى والمناضل الحركى الصعب الثورى الحقوقى الكبير سيادة المايستروالاممى المستقل وامين السر سيادةالسيد—–
وليد الطلاسى—
مسؤولة مكتب ارتباط دولى 655ق تم سيدى منشور دولى مسؤولة مكتبحرك 5444م للبت الاعلامى تم سيدى منشور دولى- امانة السر 2221 معتمد الرياض 8990ج— ——————–