تم الكشف في المغرب عن فضيحة تورطت فيها خادمة منزلية حيث اعترفت بتخدير مشغلتها لتمكينها من ممارسة علاقة حميمية مع زوج المشغلة. وكشفت التحقيقات أن المشغلة أصبحت مدمنة بسبب المخدرات المتكررة التي كانت توضع في مشروبها.
وبينت الأدلة الجنائية تورط زوج المشغلة في هذه المؤامرة، حيث كان يشارك الخادمة في العلاقة الحميمية. إضافةً إلى ذلك، اعترفت الخادمة بسرقة بطاقة الصراف الآلي للضحية وسحب مبالغ مالية عديدة منها.
وكانت البداية عندما استغربت الضحية استلامها رسائل نصية متكررة من البنك تبلغها بسحوبات مالية من حسابها، مما دفعها للتحقيق في الأمر واكتشاف تورط الخادمة.