منذ أن أصبح الطيران حقيقة بفضل الطائرات، يحلم الإنسان أن يصبح كالطائر يطير وحده.
البريطاني ريشارد براونينغ، صمم بدلة طائرة وجربها في عام 2017، والخميس الماضي قام براونينغ برحلة جوية مستقلة ،بعد أن أقلع ببدلته النفاثة من متن حاملة الطائرات البريطانية Queen Elizabeth.
وذلك بغية لفت أنظار البحارة العسكريين البريطانيين والترويج لشراء بدلته.
Now this is the way to travel to work! What a fantastic viewpoint of the ship – what you can’t see is the queue of excited matelots wanting to have a go! From one type of jet #UKF35 to another @takeonGravity #WESTLANT19 pic.twitter.com/wByj3lXH6D
— HMS Queen Elizabeth (@HMSQNLZ) November 21, 2019
Someone needed to leave the ship in a hurry! We do have seaboats you know @takeonGravity #WESTLANT19 pic.twitter.com/AtJ45dxi5q
— HMS Queen Elizabeth (@HMSQNLZ) November 20, 2019
يذكر أن ريشارد براونينغ كشف لأول مرة عن بدلته الطائرة عام 2017، حين أعلن أنه طبع كل مكوناتها بطابعة ثلاثية الأبعاد. وبلغت سرعة البدلة آنذاك 50 كيلومترا في الساعة، حيث يمكن أن يصعد صاحبها إلى ارتفاع 3 كيلومترات.
وكان، براونينغ، قد حلق في مطلع تشرين الثاني/ نوفمبر الجاري فوق مرفأ مدينة برايتون على ارتفاع 500 متر، بسرعة 136 كيلومترا في الساعة.
.
الوصدر/ وكالات