ضجت “مواقع التواصل الاجتماعي” بصورة شابة من صيدا وهي تحمل “مظلة” فوق رأس عنصر من الجيش اللبناني، في “ساحة الثورة” عند “تقاطع ايليا” في المدينة، لتقيه من الأمطار التي تساقطت على المدينة في ساعات الليل، وذلك تعبيرا عن المحبة والاحترام والتقدير للدور الوطني الذي يلعبه الجيش اللبناني في حفظ الأمن والاستقرار.
وهذه المبادرة التي لاقت استحسانا من المحتجين في صيدا، تأتي بعد سلسلة مبادرات تقديرية تجاه الجيش ومنها توزيع الورد أكثر من مرة على ضباطه وعناصره المتواجدين في المكان وفي اوقات مختلفة والهتاف تحية له دون وقع اي احتكاك معه.
هذا هو المعنى الحظاري للتظاهر أما شعبنا العراقي يحاول في كل السبل أن يحتك مع الجيش من أجل أن يطلقون عليه النار يعتدون على الجندي الذي وجد لحمايتهم و لكنهم يتهمون هذا الجندي العراقي بأنه تابع إلى إيران و يجب القضاء عليه أي جهل وصل بنا و اي فتنه قد اثيرت من أجل القضاء على الشعب العراقي الشيعي
احتك بالجندي انت شكد عميل طلعو وكلشي ما بديهم وفتحو عليهم النار … تف على امثالك التوابع لايران … شيعي مسيحي ايزيدي سني كلنا واحد والمظاهرات السلميه حق ميحق لاحد يجي نص الليل ويقتلهم بخيمهم
ولحد اخر لحظه ماكو احد تجاوز على الجيش بس المليشيات التابعه لايران من قتلت ابنائنا بالنجف ورمت الجيش