قال فؤاد أوقطاي نائب الرئيس التركي، الأحد، إن الاتفاقية التي أبرمتها بلاده مع الحكومة الشرعية الليبية فتحت طريق أمام تركيا.
جاء ذلك في كلمة ألقاها أوقطاي خلال فعالية بولاية يوزغات وسط البلاد.
وأشار أوقطاي إلى أن تركيا أبرمت الاتفاقية مع ليبيا “في ظل محاولة قوى دولية حشر تركيا في الزاوية فيما يتعلق بشرقي البحر المتوسط”.
وأوضح أن تركيا أبرمت مع ليبيا اتفاقية المنطقة الاقتصادية الخالصة.
وأضاف: “الاتفاقية التي أبرمناها مع الحكومة الليبية الشرعية، فتحت الطريق أمام تركيا في المنطقة الممتدة من تركيا إلى ليبيا، وسنكون شاهدين على نتائج ذلك سوية”.
والأربعاء الماضي، استقبل الرئيس رجب طيب أردوغان رئيس المجلس الرئاسي لحكومة الوفاق الوطني الليبية فايز السراج في قصر “دولما بهتشة” بمدينة إسطنبول.
وأفاد بيان صادر عن مكتب الاتصال في الرئاسة التركية بأن حكومتي البلدين وقعتا مذكرتي تفاهم؛ الأولى حول التعاون الأمني والعسكري بين البلدين، والثانية حول السيادة على المناطق البحرية، التي تهدف إلى حماية حقوق البلدين النابعة من القانون الدولي.
وتهدف المذكرتان إلى تعزيز العلاقات والتعاون بين البلدين.
المصدر: الاناضول
إردوغان مريض وفايز السراج تافهه
وانت حمار
أردوغان رجل في زمن ندر فيه الذكور
اللهم احفظ أهلنا في تركيا الحبيبه وليبيا الغالية على قلوبنا جميعاً
اللهم احفظ ديار الإسلام من كل مكروه وسوء وأجمع شملهم ووحد كلمتهم على الحق
واصرف عنا بقوتك يا جبار السماوات والأرض
كل عميل ومنافق وديوث لا يغار على أعراض المسلمين
بهكذا زعماء تنهض الامم
هذه الخطوة في الطريق الصحيح لقطع الطريق على العميل المصري الذي يريد إدخال روسيا إلى ليبيا عن طريق القواعد المصرية لمساعدة حفتر وأتباعه.
وقد أرسل ابنه في مهمة إلى روسيا للإتفاق على ذلك ولكن خاب ظنهم وسعيهم
فمن استعان بظالم سلط عليه.. وإن غدا لناظره لقريب
الف مليون مبروك للشعبين العظيمين ليبيا وتركيا ضرب عصفورين بحجر الاول ذيادة النفوذ التركي في البحر المتوسط وكسر شوكة اليهود واتباعهم والثاني حماية الحكومه الشرعيه الليبيه من كلاب الطريق والانقلابيين