قررت النيابة العامة بالقاهرة حبس أمين شرطة وربة منزل عدّة أيام على ذمة التحقيقات، في واقعة اتهامهما بالزنا.
وألقى أهالي “حدائق حلوان”، القبض على شرطي، كان يحاول الهرب عارياً في الشارع بعدما ضبطه زوج بصحبة زوجته في وضع مخل داخل غرفة النوم.
وأنكرت السيدة إقامتها علاقة غير شرعية مع جارها، واتهمت زوجها بكذب اتهامه لها بالزنا، ودافعت عن عشيقها خلال التحقيقات بمحضر الشرطة.
وبسؤالها عن سبب ضبط الأهالي عشيقها بدون ملابس عقب هروبه من شرفة الشقة إلى المنزل المجاور، أجابت: “معرفش يمكن هدومه وقعت منه، وهو بيجري”.
وقال “العشيق” بمحضر الشرطة، إنه لم يقم علاقة زنا مع الزوجة، وأن زوجها “فهم الموضوع غلط، وبسبب شكوكه في زوجته حاول اتهامها بالزنا”، وبرر وجوده بالعمارة بأنه كان يزور أقاربه.
لكنّ تحريات المباحث كذبت رواية الزوجة وعشيقها، وأكدت أن الزوج عاد إلى منزله وضبط زوجته في وضع مخل برفقة المتهم الثاني، وحاول الإمساك به فقفز العشيق من شرفة الشقة إلى العقار المجاور وهرب إلى الشارع عاريا.
وأضافت التحريات، أن الزوج استغاث بالأهالي للإمساك به، فنادى بين جيرانه: أمسك حرامي”، وأكد شهود عيان رواية الزوج وصحة أقواله في البلاغ.
.
وكالات
بكره النيابه تفرج عنه بكفاله ماليه ويضيع حق وشرف الزوج
من زوجته الزانيه
اتمني ان تعاقب الحكومه هذا الشرطي اشد عقاب
العقوبه الشرعيه حد الرجم لانه متزوج ان كان
وعلي الزوجه مثل ذالك
العقوبه الثانيه يتم التشهير بهم ليكونو عبره وايه لمن خلفهم