فيديو لفنانة كويتية ترقص بحالة غير طبيعية.. هل هي شمس؟

منوعات

انتشرعبرعدد من مواقع التواصل الاجتماعي فيديو منسوب لإحدى الفنانات الكويتيات خلال تواجدها في مكان مغلق يُعتقد أنه “نادٍ ليلي”، وهي ترقص بحالة غير متوازنة، كما أكد المتابعون.

وتفاعل الجمهور مع الفيديو، محاولين تخمين من تكون، ذاكرين أسماء عدد من الشخصيات الكويتية، مؤكدين أن من تظهر في الفيديو يبدو أنها خارج الكويت نظرًا للحظر الذي تعيشه الكويت بسبب انتشار فيروس كورونا المستجد.

فيما رأى البعض أنه كان يجب على صاحب الفيديو أن لا يقوم بتصوير الفنانة ونشر الفيديو، لأن التصوير تم في سهرة خاصة، ولا يحق لأحد التدخل في التفاصيل الشخصية لحياة أي شخص.

وبخصوص الاسم الذي تداوله الجمهور على أنه يعود للفنانة التي ظهرت في الفيديو، فخمن عدد كبير أن الشخصية التي ظهرت في الفيديو هي الفنانة “شمس”، مشيرين إلى أن جسمها يبدو مماثلا لجسم الفتاة التي ظهرت بالفيديو، بالإضافة إلى أنها سبق وأن أعلنت أنها غادرت الكويت.

وتعتبر الفنانة الكويتية شمس من الشخصيات المثيرة للجدل بشكل عام، من حيث إطلالاتها الجريئة التي تعتمدها من فترة لأخرى، بالإضافة لتصريحاتها “القوية” و”الجريئة” بحسب الجمهور، إضافة لما تقوم بنشره عبر حساباتها في مواقع التواصل الاجتماعي.

ومؤخرًا دافعت شمس الكويتية عن الفنان الإماراتي حسين الجسمي بعد حملة التنمر التي طالته بسبب تغريدة عبر بها عن حبه لـ لبنان كان قد نشرها قبل فترة قليلة من وقوع انفجار مرفأ بيروت، مما جعل البعض يتهم الفنان الإماراتي بأنه صاحب وجه “نحس”.

وعلى الرغم من دفاع عدد كبير من المشاهير ورواد السوشال ميديا عن الفنان الإماراتي، إلا أن دفاع شمس كان الأكثر إثارة للجدل، واعتبره البعض يحمل إهانة للشعب اللبناني حيث غردت عبر حسابها الخاص في تويتر قائلة: “لبنان يعاني من زنا المحارم لان كل زعمائه اغتصبوه!!! عار عليكم يالبنانيين لو خليتوا ناقصين الشرف والحرامية والمرتزقة يضلون حاكمينكم ويغتصبون بلدكم !! شاغلينكم بالطائفية والوضع الاقتصادي !! جاهدوا لطردهم كلهم ماعندكم شي تخسروه”.

واستطردت: “ينتخبون فاسدين وعيال حرام ويسلمون بلدانهم للخونة والحرامية ويمشونهم مشي الخرفان!! ويتحكمون فيهم، وإذا جتهم مصيبة تنمروا على الفنان المحترم حسين الجسمي والله عيب وحرام وقلة ذوق والنتيجة هو متوفق وثري ومبسوط والي يتنمرون عليه فاشلين وحاكمهم زعيم مغتصب كرامتهم”.

قد يعجبك أيضا المزيد عن المؤلف
اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.