يوجد الكثير من الأسباب التي تدفع العديد منا التوقف عن ارتداء الكمامة التي هي من ضمن الإجراءات التي تطالب بها الجهات المختصة بالدولة لمواجهة فيروس كورونا.
من بين هذه الأسباب أن الكمامة تُراكِم العرق، والمكياج بالإضافة إلى أي جزيئات دقيقة تكون عالقة في الهواء.
وبناءا على الخامة التي يتم صنع الكمامة منها، فإنها من الممكن أن تتسبب الإصابة بالحساسية، “الحكة” وايضاً حب الشباب.
ومن بين الأشياء الأخرى التي تسبب ازعاج عند ارتداء الكمامة هو التأثير على منطقة خلف الأذن، حيث رباطها يسبب في إثارة هياج المنطقة الخلفية للأذن.
أقرأ: خطف فتاة عراقية واغتصابها .. والقبض على المتهم
ومع هذا، يرى الكثير من الخبراء أن ارتداء الاشخاص للكمامة الفضفاضة هو شيئ أفضل في واقع الأمر من عدم ارتدائها.
اضافة لمشكلة ارتداء الكمامة خلال الأجواء شديدة الحرارة، حيث تكون الأمور صعبة جداً، بسبب ارتفاع درجات الحرارة والتعرض لضيق النفس الذي يكون مصاحبا لذلك.
جميع هذه الأمور بسيطة مقارنة بما تحدث به الخبراء أن ارتداء الكمامة من الممكن ان تضر بالرئتين على المدى الطويل.
انتشر هذا الحديث كالنار بالهشيم على مواقع التواصل الاجتماعي في الربيع الماضي، في ذات الوقت التي بدأت فيه مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها تطالب بضرورة ارتداء الكمامات للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد.
أقرا المزيد:
الذي لايىيد يابسها بالاماكن العامه فيجهز رصيد بحسابه حتى يروح غرامه.
فالدوله حطت هذا حفاظا على الناس لايتفشى هذا الوباء