حزب الشعب الجمهوري، حكم البلاد منذ تأسيسه إلى الانتخابات البرلمانية التي جرت عام 1950 وفاز فيها الحزب الديمقراطي
رئيسة فرع إسطنبول لحزب الشعب الجمهوري، جانان كافتانجي أوغلو، أشعلت في صفوف الحزب نقاشا حادا حين قالت في
النقاش الذي أشعلت فتيله كافتانجي أوغلو في حزب الشعب الجمهوري يستمر، في ظل شعور عدد كبير من قادة الحزب
إقرأ إيضا : من أحضر ” جانان قافطانجي أوغلو ” هو الذي أحضر كليجدار أوغلو سيُنهون على أتاتورك بيد الشعب الجمهوري!
استياء “الوطنيين” و”الأتاتوركيين” من قيادة حزب الشعب الجمهوري وخطه السياسي لا يأتي من فراغ، لأن الحزب تتم هندسته
حزب الشعب الجمهوري بفضل تلك الهندسة السياسية، أصبح قابلا لاستيعاب عناصر الكيان الموازي في صفوفه، وتحول
كافتانجي أوغلو لم تتراجع عن تصريحاتها المثيرة رغم النقاش الدائر حولها وكل الانتقادات الموجهة إليها. ولو كانت تلك
وسائل الإعلام التركية تنشر هذه الأيام تقارير ومقالات حول النقاش الدائر في صفوف حزب الشعب الجمهوري حول تصريحات
وكان زوج كافتانجي أوغلو قد نشر في أحد مواقع التواصل الاجتماعي صورة صحن فيه بقايا عظام، وكتب تحتها “كان في
إقرأ إيضا : قراءات في الآراء المتطرفة بين أتاتورك والخلافة
حزب الشعب الجمهوري لا يمكن أن يتخلى عن استغلال اسم أتاتورك وصوره في دعاياته، ولا عن وصف نفسه بــ”حزب أتاتورك”،