هل هربت الفاشینیستا الكویتیة سارة الكندري من الكویت الى تركيا بعد حُكم حبسها؟!

خرجت الفاشینیستا الكویتیة سارة الكندري، عن صمتھا إزاء اتھامھا بالھروب من الكویت نحو تركیا، بسبب الحكم والصادر ضدها وزوجھا أحمد العنزي من محكمة الجنایات الكویتیة، بالحبس عامین مع كفالة بقیمة 3300 دولار لوقف تنفیذ العقوبة، وذلك بتھمة مخالفة الآداب العامة.

وقالت الكندري، في مقطع فیدیو عبر حسابھا في “سناب شات” إنھا لم تھرب إلى تركیا بل سافرت بسبب ارتباطھا بإعلان ووجود علاقة عمل مع شركة سیاحة، لافتة إلى أنھا لم تتواجد في تركیا وحدھا ولكن ترافقھا والدتھا وشقیقتھا.

وحسمت الفاشینیستا الكویتیة سارة الكندري الذي لا زال اسمھا حدیث الجمھور الأمر بشأن زوجھا قائلة: “أنا و الحمد سواء كنت بالدیرة ولا بره الدیرة صاینة زوجي وحطیته بوسط عیني وصاینة أهلي وناسي وإنتوا على عیني وراسي وبحبكم واید وآسفة لو زعلت حد”.

وأكدت أنھا لم تخطئ في أحد: “لكن اللي على راسه بطحة یحسس علیھا”، بینما ظھر صوت والدتھا تقول: “سارة ما قالت القضاء ولا وزارة الداخلیة ما حد یركب سارة الغلط هي ما غلطت على القضاء ومالھا شغل بھالأمور”.

وكانت الفاشینیستا الكویتیة سارة الكندري قد انھارت من البكاء، عبر تطبیق “سناب شات”، بسبب الظلم الذي تعرضت له أثناء حبسھا على ذمة قضیة خدش الحیاء وفق قولھا، مشیرة إلى أنھا لم ترتكب أي ذنب تستحق على أساسه أن یتم حبسھا مع المجرمین، مھددة بأنھا ستلجأ لولي العھد.

 

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.