فاجأت النجمة الإماراتية أحلام الشامسي، جمهورها بصورة من فترة الشباب جمعتها بزوجها مبارك الهاجري، وذلك عبر خاصية “الستوري” في حسابها “إنستغرام”.
وتفاوتت آراء المتابعين بين التعليق على اختلاف ملامح أحلام والتي أرجعها العديد منهم إلى عمليات التجميل، بينما ركّز آخرون على التغيّر في ملامح زوجها مبارك الهاجري الذي بدا نحيفًا إذا ما تمت مقارنة جسمه في ذلك الوقت بالحالي.
وتركت أحلام تعليقًا على الصورة: “أحبك”، بينما أشارت إلى حساب زوجها، وهي من النوادر التي تقوم بها أحلام بنشر صور قديمة خاصة بها، أو تجمعها بزوجها.
ولم تتوقف أحلام عند نشر صورة قديمة من فترة الشباب فقط، بل ذكّرت الجمهور بمجموعة. من مقاطع الفيديو لأغانيها القديمة مع صورة للألبوم والـcover في أعوام 1995،1996،1997،1998.
ونشرت أحلام مقطعا آخر وعلقّت: “لما قلبي يحب لي ما يحب قلبوا ولا يهوى مثيله.. ولا يعجب بكلماتي وجلساتي ولا خلوة مقيله جمالوا في غرورا يريد الشور شوروا لانه زين عسى الايام تجمعنا وتتوقف دموع العين #كيف_ارضى #احلام_١٩٩٧ #Ahlam1997”.
وتواصلت تلك المقاطع بفيديو من ألبوم تم طرحه في عام 1999 وعلقت: “طبيعي منك يغارون طبيعي كلهم يشكون شي عادي لاتستغرب اذا حتى .بعد يبكون جميل ودوم قاهرهم من اولهم لاخرهم تراك انت مجننهم وفتان الهوى مجنون… #طبيعي #احلام_١٩٩٩ #Ahlam1999”.
واستطاعت أحلام بهذه الخطوة أن تذكر محبيها وجمهورها بأعمالها وأغانيها القديمة منها: “ما يصح إلا الصحيح”. “كيف أرضى”، “مع السلامة”، وحققت من خلالها قرابة نصف مليون مشاهدة، فيما شجعها الجمهور على الاستمرار في تحميل مثل تلك المقاطع.
ومؤخرًا طلبت أحلام من جمهورها عدم التخمين بشأن الأغاني والشعراء والملحنين الذين يتعاونون .معها في ألبومها الجديد مشددة على أنها الوحيدة التي يحق لها الإعلان عن كافة تفاصيل الألبوم.
وبررت أحلام موقفها بأنها لا تريد الصدام أو الإحراج مع الشعراء والملحنين كون الأغاني يتم تجميعها ثم يتم التصفية منها. لافتة إلى أنها تُقدر محبة جمهورها وحرصهم على أن يكون ألبومها من الطراز الرفيع.
اتمنى من الجميع ان لا يخمن الاغاني والشعراء والملحنين من نفسه عندما يكون الالبوم جاهز واخترت كل اغانيه النهائيه. انا فقط الوحيده من ستعلن عن كل تفاصيل الالبوم.
.
المصدر/وكالات
ويش فوائدها لنا هذه الاخبار!!الإعلام له دور أسمى من هذه التفاهات!!الإعلام يتابع مشاكل وهموم الناس ومعيشتهم ومحاربة الفساد المالي والإداري والاستبداد بكل أشكاله والمحسوبيات وتفعيل دور الأجهزة الرقابية بشكل كامل وتوفيرفرص للشباب العاطلين عن العمل وتؤظيفهم حسب شهاداتهم العلمية والمهنية.