شاهد.. ظهور جديد للدكتورة خلود برفقة زوجها وابنائها بعد تعافيها من كورونا
للمرة الأولى بعد مرور قرابة أسبوعين، من إصابتها بكورونا، التقت الفاشينيستا الكويتية الدكتورة خلود، بأطفالها معلنة تعافيها تماماً من الفيروس.
وأجرت الدكتورة خلود مسحة طبية أثبتت سلبيتها لتخرج من العزل الصحي، وتلتقي زوجها وأطفالها، بالتزامن مع مناسبة عيد الفطر المبارك.
وقالت الدكتورة خلود عبر مقطع فيديو بثته على حسابها في تطبيق “سناب شات” ظهرت فيه برفقة زوجها وأطفالها، إنها تعتبر العيد (عيدين)، إذ تم شفاؤها من فيروس كورونا.
https://www.youtube.com/watch?v=cFWaLQM6OoQ&feature=emb_title
وأكدت الدكتورة خلود أنها عادت بصحة طيبة وأفضل من الفترة الماضية، بفضل دعوات جمهورها، مهنئة إياهم بمناسبة عيد الفطر، فقالت: “كل سنة وأنتم طيبين، وعيد سعيد عليكم”.
https://www.youtube.com/watch?v=WGlyjRNK2pE&feature=emb_title
وكانت الدكتورة خلود قد طلبت في وقت سابق من جمهورها أن يطرحوا أسئلتهم عبر بث مباشر في صفحتها بـ”سناب شات”، لتتفاجأ بإحدى المتابعات تتهمها بأنها تكذب بشأن إصابتها بفيروس كورونا، ما أثار غضب خلود، لترد عليها قائلة: “أنت من تكذبين”.
وأضافت خلود: “هل هناك أحد يدعي أو يكذب بإصابته بمثل هذا المرض، الله يشفيكي أنت المصابة”، كما فوجئت خلود بسؤال آخر من متابعة عن حقيقة حملها، لتجيب الفاشينيستا الكويتية: “نعم أنا حامل، لكن بفيروس اسمه (كوفيد19)”.
وكانت الدكتورة خلود قد أصيبت بفيروس “كوفيد-19″، واكتشفت ذلك بالصدفة، حيث قالت في مقطع فيديو وثقته في تطبيق “سناب شات”، إنها كانت تتحضر لإجراء عملية، وطلب منها فحص “كورونا”، فاكتشفت إصابتها.
وظهرت الفاشينيستا الكويتية الدكتورة خلود، عبر “سكايب”، من خلال مقابلة ببرنامج “وياكم”، للحديث عن ما يشهده وضعها الصحي بعد إعلان تعرضها للإصابة بفيروس كورونا.
وبدت الدكتورة خلود من غرفة العزل وهي بحالة صحية مطمئنة للجمهور، حيث لا وجود للمعاناة مع التنفس، موضحة أنها أفضل كثيراً من الأيام الماضية مع بدء الأعراض، وتابعت أنها تخطت مرحلة الخطر.
وعقبت الدكتورة خلود أنها تتناول البروتوكول العلاجي في العزل، لافتة إلى أنها تعلمت من تلك التجربة قيمة الصحة والعافية للإنسان، مردفة أنها لا تحتاج في الفترة الراهنة لقناع الأكسجين المساعد لعامل التنفس.
وشددت الدكتورة خلود على أنها مرت بأيام صعبة للغاية، حيث عانت من أعراض شعرت معها باختناق شديد وصداع ووجع في جسدها، غير أن تلك الأعراض القوية بدأت تختفي، منوهة بأنها تقدم رسالة وهي عدم الدخول في أجواء المرض.