ذكرت “صباح” أن الحكومة التركية تعتزم اتخاذ إجراءات جديدة لدعم المرأة العاملة.
فبعد منح المرأة العاملة تخفيضا لساعات العمل إلى النصف في الفترة الأولى بعد الولادة، وبعد تقديم دعم مالي للمرأة العاملة لتوفير من يعتني بطفلها، تعتزم الحكومة التركية تقديم أجر شهري لكل جدة تقوم برعاية أحفادها.
وقالت الصحيفة في تقريرها، إن هذا القرار يشمل الملايين من الجدات اللواتي يعملن على رعاية الأطفال أثناء تواجد أمهاتهم في العمل. وبالتالي سيزيد هذا الإجراء من فرص العمل المقدمة للنساء، وتشجيع الجدات على رعاية الأطفال، كونهن سيحصلن على معاش من أجل ذلك.
وذكرت الصحيفة أن الحكومة ستعمل على تطبيق هذا الأمر بصورة تجريبية لمدة ستة أشهر في ثلاث محافظات تركية، هي إزمير وبورصة وإسطنبول أو أنطاليا، على أن يتم تعميمها في حال نجاحها.
والمتوقع أن تقدم الحكومة التركية لكل جدة ترعى الأطفال، الأجر ذاته الذي تتلقاه للنساء اللواتي يقمن برعاية أطفال النساء العاملات، مما يعني تقديم مبلغ قدره 1555 ليرة تركية (416 يورو)، طيلة فترة رعاية الأطفال منذ الولادة حتى بلوغهم الثلاث سنوات.
ونقلت الصحيفة عن وزير العمل والضمان الاجتماعي، محمد مؤذن أوغلو، قوله إن “هذا الأمر سيتم تطبيقه أولا على 1000 عائلة كمرحلة أولية، وفق معايير محددة، وبعد ذلك سيتم تعميمه على فئة أكبر، حتى يتمّ لاحقا إقراره تماما”.
تركيا تريد بناء الإنسان وزيادة الدخل للأسرة ونحن نعلم أن الانظمة السابقة الفاسدة هدمت كل القيم والمعايير الإسلامية فى تركيا ولابد من إعادة بناءالإنسان حتى لا يتعرض لمفاهيم غربية هدامة تأخذ الوطن وشعبه بعيدا عن المنظومة الإسلامية وتجره غلى الفساد والتخلف والضياع بعد ان وجدت طريقها على يد النخبة الوطنية الصالحة شكرا للوطنى العظيم اردوغان
تركيا تسير نحو الصدارة والتقدم . دولة لها حضارة عريقة . ونهضة تنموية شاملة . اللهم احفظ تركيا . وزدها نماء وتقدما .
اسمحولي انا احترم الرئيس اردوغان ولكن ما هي حقيقة ان الدولة التركية ترخص بيوت لممارسة البغاء وانا اعلم ان اردوغان استلم الحكم وهناك اوضاع كثيرة ضد الاسلام ولكن هل هذا صحيح حقاً ؟ولماذا لا يتحرك اردوغان ضد هذه القاذورات حتى الان ان كانت موجودة بالفعل؟
بينما تمتلأ شوارع بلاد العرب بكبار السن المتسولين
نرى تركيا تقدم راتب شهري لكل جدة تعتني بأحفادها
صورة عن عجوز متسولة في بلاد الحرمين التي أنعم الله عليها بالبترول فانفقه حكام ال سعود في غير محله وآخر انفاق له كان عقد في عنق ترامب ومليارات في حجر ايفانكا وأرصدة في حسابات كوشنر
تركيا لا تستخرج نقطة بترول فتصرف راتبا شهريا للجدات
وبلاد الحجاز تقع على محيط من البترول تجد الفقر فيها يندى له الجبين